Créer un site internet

Education

التفكير الإسلامي للسنة الرابعة آداب

Education

فروض في الشهادة و الغيب2

يختار التلميذ أحد الموضوعين التاليين

الموضوع الأول : المقال  

مؤهلات الإنسان الخليفة مع الإيمان بالغيب دافع للاستخلاف الإنساني الإيجابي و إلى التقدم المستمر .                        أوضح هذا القول في تحليل مسترسل ؟

 

فرض الغيب في خدمة وظيفة الاستخلاففرض الغيب في خدمة وظيفة الاستخلافأنقر هنا


الموضوع الثاني : تحليل نص

النص : فالإنسان وقد خرج من رحم البيئة الكونية : (ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ) فإنه يعود بالإنجاز الحضاري ليندمج من جديد في هذه البيئة الأم ، غير أن وعيه محدود بالنسبة لتكوينها الكلي الذي خرج هو كنتاج إلهي عنهقال الله تعالى:( لخلق السموات و الأرض اكبر من خلق الناس ولكن أكثر الناس لا يعلمون)غافر 57 ... فالإنسان خليفة ، و خلافته ليست صورية ، بل هي خلافة أسجدت لها الملائكة ، و علم بموجبها الإنسان الأسماء كلها ، فهي خلافة بكل معاني القوة و الإبداع و الفعل (  وَعَلَّمَ آَدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلَاءِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (31) قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (32) قَالَ يَا آَدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ فَلَمَّا أَنْبَأَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ ( 33 ). ) ، و كون الإنسان خليفة لله تعطي الإنسان في فعله من قوة الله و قدرته و تسخيره ، فلفظة خليفة تعني أن يخلف الإنسان غيره في موقعه و هذا ليس بالموقع البسيط عن الله ... فالخلافة ذات عمق ذاتي في أصل تكوين الإنسان و قدراته ، و ذات عمف إلهي في التسخير المطلق الذي يدفع بفعل الإنسان الحضاري ... إن الصورة التي يفصلها القرآن لطبيعة الخلق الكوني بما فيه الإنسان تجعل الحياة تتخذ نهجا محددا باتجاه واحد وهو اتجاه السلم و الوحدة . سلام بين الله   و الإنسان ، الذي خلق كل شيء فأحسنه و بدأ خلق الإنسان من طين . و سلام بين الإنسان و الكون الذي فصلت آياته و أحكمت للإنسان ، و سلام بين الإنسان و ذاته الاجتماعية : ( يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كآفة و لا تتبعوا خطوات الشيطان انه لكم عدو مبين ) البقرة 208: . وهكذا يستجيب الكون فيندمج الإنسان فيه دون حرج .    

(محمد عبد السلام الصرايره - قانون التسخير ودور الإنسان في البناء الحضاري-جريدة الدستور– 15/10/2010 )

الأسئلة: 

السؤال1: ما علاقة الغيب بعالم الشهادة حسب ما ورد في السند؟

السؤال2: ما هي مؤهلات الإنسان الخليفة التي تجعله دزن سائر المخلوقات يتحمّل أمانة الاستخلاف؟

السؤال3: ما الذي يجعل الإنسان قادرا على الاندماج في الكون دون حرج؟ 

يختار التلميذ أحد الموضوعين التاليين

الموضوع الأول : المقال

قال الله تعالى (و إذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة ) و قال عز من قائل في  الآية 70 من سورة الإسراء:  ( و لقد كرمنا بني آدم و حملناهم في البر و البحر و رزقناهم من الطيبِّات و فضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا ). هل يستطيع الإنسان أن يحدد هويته الإنسانية دون أن يكون للغيب وجود في صياغة هذه الهوية؟ وما هي حدود العلاقة بين إرادة الإنسان وإرادة الله في ظل مسؤوليته التي يحاسب عليها؟ أجب عن هذين السؤالين في تحليل مسترسل ؟

الموضوع الثاني : تحليل نص

النص: هل يستطيع الإنسان أن يحدد هويته الإنسانية دون أن يكون للغيب وجود في صياغة هذه الهوية؟وما هي حدود العلاقة بين إرادة الإنسان وإرادة الله في ظل مسؤوليته التي يحاسب عليها؟...أصبح العلماء يسألون أسئلة عديدة كانت ذات وقت ما تعد أسئلة ميتافيزيقية بالكامل. وكمثل، يتساءل الفيزيائيون عن مسائل مثل، ما هو الزمان؟ من أين أتى الكون ؟ هل من الممكن تخليق شيء من لاشيء؟...إذن الكثير من المواضيع الميتافيزيقية أصبحت تخضع للعلم التجريبي وتُدرس بكيفية وضعية، ومنها ما يتبقى في دائرة الميتافيزيقيا كالإلهياتعندما ننظر إلى الميتافيزيقيا كعنصر من عناصر الوجود وكفرضية غير قابلة للتكذيب رغم عدم إمكانية إخضاعها للقياس العلمي، تغدو الميتافيزيقيا مكون أساسي من مكونات الوعي. وبما أنها كذلك يكون الدين بما هو ميتافيزيقيا عنصر من عناصر الهوية البشرية، ومكون فاعل في صيرورة تطور الاجتماعإن الافتراض الذي يعتبر الميتافيزيقيا أو الدين مرحلة من مراحل التاريخ، ويعلن موت الإله كما على لسان نيتشة، عليه أن يبرهن أن الإنسان كائن طبيعي وليس كائناَ تاريخياً يستجيب للشروط والمحفزات التاريخية التي تحفر في لاوعيه. كما عليه أن يبرهن أنه من الممكن التخلص من مناطق اللاوعي التي يملؤها بالتدين.... إن (الغيب والطبيعة) هو الجدل الرئيس الذي تشيأ عنه الإنسان، ومن ثمَّ تفاعل مع هذا الجدل ليصبح ثلاثياً بين (الغيب والإنسان والطبيعة). هناك حريتان (الغيب والإنسان) وجبرية (الطبيعة)، حرية وإرادة مطلقة (الغيب) قيدت نفسها بعد خلق الكون والإنسان بحرية الإنسان (النسبية) وبجبرية الطبيعة.   جدلية الغيب والإنسان والطبيعة عند حاج حمد في ضوء فلسفة العلوم المعاصرة..إعداد: د. محمد العاني - نشر في حريات يوم 18 - 03 - 2012 سودارس

الأسئلة

السؤال1: لم لا يستطيع الإنسان تحديد هويّته دون أن يكون للغيب وجود في صياغة هويّته؟ 

السؤال2: ما الذي يجعل الميتافيزيقا مكوّن أساسي من مكوّنات الوعي ؟ 

السؤال 3: ما طبيعة العلاقة بين الغيب و الإنسان و الطبيعة حسب كاتب النص؟

يختار التلميذ أحد الموضوعين التاليين

الموضوع الأول : المقال

 إنّ رسول الله محمدًا –صلى الله عليه وسلم- كان مدركًا للتاريخ والزمن غاية الإدراك فحاول صلى الله عليه و سلم صحبة أصحابه و بهدي من الوحي الإلهي التغلب على مشكلة الإنسان و التراب و الزمان فكانت الثمرة المباركة لذلك حضارة إنسانية إسلامية أنارت مشارق الأرض و مغاربها   

أوضح هذا القول في تحليل مسترسل مبرزا طريقة حل الإسلام لمشكلات الحضارة الثلاث الإنسان و التراب و الزمن ؟

الموضوع الثاني : تحليل نص

النص :   إنَّ الله سبحانه وتعالى خصّ هذا المخلوق (الإنسان الخليفة ) بخصائص كثيرة، وميّزه عن سائر المخلوقات بميزات عديدة، أشهرها وأهمها:أنه خلقه في أحسن تقويم، وأسجد الملائكة لأبيه آدم، وميّزه بالعقل والإدراك، وبالقدرة على النطق والتعبير والكتابة، وجعله حراً مختاراً، وكرّمه أيما تكريم. قال تعالى: (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا) [الإسراء: ٧٠]وأضيفُ هنا ميزة أخرى، أرى أنها لا تقل أهمية عن السابقات، وهي الذاكرة التاريخية، والقدرة على إدراك تقلبات الزمان، بين الماضي والحاضر والمستقبل. فأرى أنها من أهم خصائصه ومزاياه، وما يأتي من فقرات يبين ذلك ويدلّل عليه...إنَّ المَهَمّة العظمى للإنسان، كما أرادها الله له، هي عبادة الله تعالى وحده، من خلال عمارة الأرض والاستخلاف فيها.قال تعالى:(وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ )[الذاريات: ٥٦]....ولا يمكن القيام بهذه المَهَمة العظمى والوظيفة الكبرى إلا بإدراك الزمن ومعرفة تاريخ البشر، والاعتبار بأحوال من عَبَر وغَبَر، من أمم وأقوام وشعوب، ومن رسل وأنبياء ودعواتهم لأقوامهم، ومصائر أقوامهم في الدنيا في حال الإيمان والصلاح، وفي حال الكفر والإعراض...إذن، كلما كانت مهمة المخلوق أعظم، ومكانته عند الله أكبر، كانت حاجته إلى إدراك الزمن وما يجري فيه من أحداث أكبر وأعظم...وبناء على ما سبق، فإنَّ الإنسان كلما كان أكثر إدراكًا للزمان، ومعرفة بالتاريخ والوقت، كان أكمل في آدميّته وبشريّته وإنسانيّته، وكلما كان أجهل لذلك كان أشد نقصانًا في إنسانيّته... إنّ رسول الله محمدًا –صلى الله عليه وسلم- كان مدركًا للتاريخ والزمن غاية الإدراك، بما علمه ربه وأدبّه، وكان يعرف موقعه في تاريخ الرسل والأنبياء، وأنهم كانوا كلبنات البناء؛ حين قال: "إِنَّ مَثَلِي وَمَثَلَ الأَنْبِيَاءِ مِنْ قَبْلِي، كَمَثَلِ رَجُلٍ بَنَى بَيْتًا فَأَحْسَنَهُ وَأَجْمَلَهُ، إِلَّا مَوْضِعَ لَبِنَةٍ مِنْ زَاوِيَةٍ، فَجَعَلَ النَّاسُ يَطُوفُونَ بِهِ، وَيَعْجَبُونَ لَهُ، وَيَقُولُونَ هَلَّا وُضِعَتْ هَذِهِ اللَّبِنَةُ؟ قَالَ: فَأَنَا اللَّبِنَةُ وَأَنَا خَاتِمُ النَّبِيِّينَ " صحيح البخاري   

  د . خالد الخالد – إدراك الزمن و معرفة  التاريخ من خصائص الإنسان -دار ناشري للنشر الإلكتروني

الأسئلة

السؤال 1: ما مؤهلات الإنسان الخليفة؟  و ما حاجة هذه المؤهلات للحرية؟ 

السؤال2: ما حاجة الإنسان إلى إدراك الزمن و معرفة التاريخ البشري؟ 

السؤال3: كيف يكون الإنسان أكمل آدمية في  النظرة القرآنية؟ 

يختار التلميذ أحد الموضوعين التاليين

الموضوع الأول : المقال

إن منطق الإلحاد الذي ينكر الغيب لو طبق لتعطلت مسيرة العلم كما تتعطل مسيرة الدين فالإيمان بالغيب ضرورة عقلية و إنسانية . أوضح هذا القول في تحليل مسترسل ؟

الموضوع الثاني : تحليل نص

النص: : قال الله تعالى في سورة البقرة : ( الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (2)الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (3 )  ) ينكر بعض الجاحدين بالإيمان بأمور الغيب التي أخبر الله   و رسوله صلى الله عليه و سلم بها بحجة أنها لا تدخل تحت علومهم التي تخضع للإدراكات الحسية أو  التجارب و يقولون لا نؤمن إلا بما أدركته حواسنا و استساغته عقولنا ...نقول لهم: الهواء الذي يمنحنا الله إياه و لا حياة لكائن إذا افتقده هل شاهدتموه أو سمعتم صوته ؟ ما الذي يراه الإنسان من جسده ؟ لا يرى منه إلا شكله الخارجي فهل ينكر أعضاءه و أجهزته الداخليه ؟ إننا بني البشر نتعامل مع الغيب و على أساس من الغيب ...انظر إلى الزارع ينثر الحب في الأرض يجهد  نفسه يستأجر العمال يحرث يغرس لماذا حرم نفسه من هذا الذي بذله؟ إنه يضحى بعاجل قليل مقابل آجل أكثر أين هذا الآجل ؟ إنه غيب و هكذا كل إنسان في موقعه الطالب في دراسته و التاجر في تجارته الصانع في صناعته كل إنسان في مسعاه يضحى بما في يده من عاجل حاضر من عالم الشهادة انتظارا لآجل أفضل منه في عالم الغيب ...إن منطق الإلحاد الذي ينكر الغيب لو طبق لتعطلت مسيرة العلم كما تتعطل مسيرة الدين فالعلم دائما يبحث عن مجهول مفترض وجوده ...إن الإيمان بالغيب ضرورة عقلية و حيوية و إنسانية و عملية و ليس لدى أي إنسان ما يبرهن على عدم وجوده .

موسوعة بيان الإسلام .الرد على الافتراءات و الشبهات إنكار الغيبيات بحجة أنها لا تخضع للتجربة و الإدراك الحسي ( بتصرف )

الأسئلة

السؤال1: ما مشكلة المنهج في معالجة طرفي معادلة الغيب و الشهادة بين المؤمن و غير المؤمن؟ 

السؤال2: توسّع في قول كاتب النص: إننا بني البشر نتعامل مع الغيب على أساس من الغيب؟ 

السؤال 3: كيف أن الإيمان بالغيب ضرورة عقلية و حيوية و إنسانية و علمية؟ 

يختار التلميذ أحد الموضوعين التاليين

الموضوع الأول : المقال

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : من أتى كاهنا فصدقه بما قال فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه و سلم ) صحيح أخرجه البزاَّر  و في حديث آخر قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : تفكروا في خلق الله و لا تفكروا في الله ) السيوطي الجامع الصغير

أوضح في تحليل مسترسل كيف أن الكهانة طريق غير مشروع و لا مجد لإدراك الغيب المطلق مقارنا بين  منهج التعامل مع عالمي الغيب و الشهادة حسب ما ورد في القرآن الكريم و السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة و التسليم 

الموضوع الثاني : تحليل نص

النص:  لقد تحدث القرآن عن مفردة الغيب في قوله تعالى:"الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ"، فهذا هو "الغيب"؛ أساس اليقين الإسلامي بما وراء الشهادة مما جعله الإسلام أصل الدين، فأركان الإيمان الستة منضوية تحت مسمى واحد هو الإيمان بالغيب؛ وجعل الله سبحانه وتعالى أول خاصية للمؤمنين هي إيمانهم بالغيب فهم لا يقتصرون بنظرهم على المادة المجردة, ولا يحجبون أبصارهم عن قراءة عالم الغيب من خلال عالم الشهادة، "وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلا تُبْصِرُونَ"، " وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ"، فذكر سبحانه وتعالى ارتباط الغيب بالشهادة، فعالم الغيب مركز الإيمان، وبرهانه في عالم الشهادة مركز العمل؛ فالمسلمون يقرّون ويعترفون بما وراء الحس والمشهود... إن الإيمان بالغيب يمنح الحياة البشرية انفساحا في الذات والعقل, وبغيره تصبح الحياة كئيبة مغلقة, والإنسان مهما كان اعتقاده يكتنفه شعور بالحاجة إلى ربه وخالقه, خاصة وقت الضيق والشدة.... وفيما عدا قضايا الغيب الصحيحة يعطي الإسلام للإنسان مساحات واسعة لإعمال العقل, ويحفزه إلى التفكير العلمي, وإخضاع ما يتعاطاه مع الكون للقياس المعرفي والعلمي، حتى عندما يدعي الإنسان قضية من الغيب يطالبه الإسلام فيها بالدليل, يقول الله تعالى: "قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ"[البقرة:111]، وهنا يكمن محك الفرق بين الغيب والخرافة، فالغيب فوق العقل, والأسطورة والخرافة تحت العقل..... إن الإسلام يؤمن بالغيب الذي قد لا يعرفه  العقل, لكن لا يوجد فيه ما ينكره العقل

  د. سلمان بن فهد العودة- بين الغيب والخرافة

الأسئلة

السؤال1: كيف أنّ أركان الإيمان الستة منطوية تحت مسمى واحد هو الإيمان بالغيب؟ 

السؤال2: ما طبيعة العلاقة بين عالمي الغيب و الشهادة حسب كاتب النص؟ 

السؤال 3 : ما الفرق بين الغسي و الخرافة و كيف تعامل النص التأسيسي مع كل منهما؟