Créer un site internet

Education

التفكير الإسلامي للسنة الرابعة آداب

Education

جذاذات درس شاهد

أنقر هناكتاب التفكير الإسلامي للسنة الأولى ثانويكتاب التفكير الإسلامي للسنة الأولى ثانويكتاب التفكير الإسلامي للسنة الرابعة آداب

درس شاهد : بيداغوجيا الفصل المقلوب  

تحليل مقال: الحرية بين الفكر الكلامي و متطلبات العصر 

الموضوع :  تساءل أحدهم مستنكرا: أي فهم وأية صورة حضارية قدمتها الفرق الكلامية المشهورة من جبرية ومعتزلة وأشعرية لحرية الإرادة الإنسانية؟ أليست المجتمعات الإسلامية اليوم و انطلاقا من النص التأسيسي  و مستجدات العصر  بحاجة إلى  مزيد استيعاب معنى الحرية و مكانة الإنسان ككائن حر فاعل قادر على الإحداث و التجاوز؟ عالج أسئلة السائل المستنكر في شكل مقال وناقشها؟

 أنشطة سير الدرس الشاهد في حصة إصلاح مقال الحرية بين الفكر الكلامي و متطلبات العصر 

مراحل سير حصة الدرس الشاهد :  ( توقيت  تقريبي )

الفصل المقلوب:5 دقائق

تحليل المعطى و المطلوب: 10 دقيقة

صورة و تعليق: 5 دقائق

المقدمة: 15 دقيقة

لعب الأدوار :5 دقائق

رسوم بيانية: المفهوم+ نقاط الاختلاف و الاتفاق بين الفرق الكلامية15 دقيقة

تحرير فقرة : العوامل العقدية و السياسية و الاجتماعية 15 دقيقة

العنصر الأول: 10 دقائق

العنصر2: 10 دقائق

الخاتمة: 15 دقيقة

إصلاح الأخطاء الرسمية 5 دقائق

إرجاع الفروض مع الملاحظات

استبيان

الاسم و اللقب:........................................

المستوى: 4 آداب 2

ضع علامة نعم / لا / قي المستطيل أمام كل عبارة:

أراجع دروس التفكير الإسلامي بانتظام   

أعد جذاذات و ملخصات لدروس مادة التفكير الإسلامي

عدت إلى موقع السنة الرابعة لمادة  التفكير الإسلامي

عت الدروس جيدا من كراس مادة التفكير الإسلامي قبل الفرض

اطلعت على الجذاذات و الفروض و المطبوعات التي قدمها لنا أستاذ مادة التفكير الإسلامي أثاء انجاز كل درس و بعده

كير الإسلامي قبل انجاز الفرض

نظرة سريعة              نظرة معمقة              سجلت بعض الأقكار حول الدروس من الموقع

اطلعت على الفروض المرفقة بالإصلاح غي الموقع و المتعلقة بموضو الحرية و القضاء و القدر

مغرم بالمطالعة

تغيبت عن حصة أو أكثر في مادة التفكير الإسلامي

أضع علامة x   أمام الملاحظة المناسبة:

أعدادي في مادة العربية هذه السنة و السنوات الماضية: ضعيفة            متوسطة        فوق المتوسط

   قريب من الحسن          حسن   

ما الصعوبات التي تعترضك في اختبار تحليل مقال ؟                                                    ...................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................

 ما الأسباب الفعلية لظاهرة تدني مستوى بعض التلاميذ في تحرير المقال حسب رأيك؟                                            .....................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................  

***********************************************************************************************************************

 تحليل المعطى و المطلوب 

المعطى: تساءل أحدهم مستنكرا: أي فهم وأية صورة حضارية قدمتها الفرق الكلامية المشهورة من جبرية ومعتزلة وأشعرية لحرية الإرادة الإنسانية؟ أليست المجتمعات الإسلامية اليوم و انطلاقا من النص التأسيسي  و مستجدات العصر  بحاجة إلى  مزيد استيعاب معنى الحرية و مكانة الإنسان ككائن حر فاعل قادر على الإحداث و التجاوز؟

 المطلوب : عالج أسئلة السائل المستنكر في شكل مقال وناقشها؟

تحليل المعطى:

تساءل أحدهم مستنكر: هناك سؤال إنكاري (استنكرَ يستنكر، استنكاراه فهو مُستنكِر، والمفعول مُستنكَر • استنكر سلوكَ صديقه: 1- أنكره، استقبحه، وعابه عليه "استنكر موقفًا- استنكر سياسةَ الاعتداءات والاستفزازات الاستعماريّة- تصرُّف مستنكر- استنكارُ المشاهدين- موجة/ نظرة استنكار". 2- أنكره واستفهمه. )

أي- فهم -: أيّ: حرف/اداة

  • أيُّ : تكون شَرْطية : نحو : الآية 28 من سورة القصص ( أَيَّمَا الأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلاَ عُدْوَانَ عَلَيَّ)
  • أيُّ : تكون استفهامية نحو : الآية  124 من سورة التوبة ( أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَانًا )
  • أيُّ : تكون موصولة نحو :آية 69 من سورة مريم (ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمَنِ عِتِيًّا)
  • أيُّ : تكون وصفاً للدلالة على الكمال : محمدٌ رجلٌ أيُّ رجل

عنصر 1: أ- أيّ فهم ( للفرق الكلامية الإسلامي الثلاث المشهورة المجبرة و المعتزلة و الأشعرية ) لحرية الإرادة الإنسانية.

ب- أيّة صورة حضارية قدمتها الفرق الكلامية الثلاث من خلال مقولاتها في حرية الفعل الإنساني.

***************************************************************

لَيسَ : فِعْلُ مَاضٍ نَاقِصٌ مِنْ أَخَوَاتِ كَان يَرْفَعُ الاسْمَ وَيَنْصِبُ الْخَبَرَ ، وَيُفِيدُ النَّفْيَ وَلاَ يَأْتِي مِنْهُ الْمُضَارِعُ وَلاَ الأَمْرُلَيْسَ الْحُكْمُ بَاطِلاً وَيَجُوزُ زِيَادَةُ الْبَاءِ فِي خَبَرِهَا لَيْسَ اللَّهُ بِظَالِمٍ وَلاَ يَجُوزُ تَقْدِيمُ خَبَرِهَا عَلَيْهَا

الهمزة:-أ- هي أمّ باب الاستفهام كما يقول  علماء النحو  فالهمزة حرف مشترك أي يدخل على الأسماء و الأفعال لطلب التصديق.يطلب بالهمزة العلم بمضمون الجملة .

أليس: الاستفهام المنفي هو أن تدخل همزة الاستفهام على النافي لإفادة التقرير أي لحمل المخاطب على الإقرار بما يعرفه إثبات أو نفيا.

إذا لحقت الهمزة النفي عاد إيجابا قال تعالى: ألست بربكم قالوا بلى)أي أنا ربكم

أليست: الجمع بين الهمزة و النفي في هذه الخالة يكون جوابها في حالة الإثبات أي الإيجاب ب( بلى) و في حالة النفي بنعم مثال: أليس العلم نورا؟ الإثبات بلى العلم نورٌ. و في حالة النفي : نعم العلم نورًا.

إحْدَاثُ مَنْصِبٍ جَدِيدٍ : إِيجَادُهُ

تَجَاوُزُ عَتَبَةِ البَيْتِ : تَخَطِّيهَا  وَتَرَكَهَا وَرَاءهُ. تَجَاوَزَ الموضع: قطعه وخلفه وراءه.

عنصر2: أ- المجتمعات الإسلامية اليوم في حاجة إلى مزيد استيعاب معنى الحرية  من أجل مزيد من الفعل الحضاري و الخروج من التخلف و التبعية                                                 ب - المجتمعات الإسلامية اليوم في حاجة إلى مزيد استيعاب مكانة الإنسان  ككائن حر فاعل قادر على الإحداث و التجاوز

****************************************************************

تحليل المطلوب:

عالج :

عالَجَ: فعل

  • عالجَ يعالج ، معالجةً وعِلاجًا ، فهو مُعالِج ، والمفعول مُعالَج
  • عَالَجَ الطَّبِيبُ الْمَرِيضَ : دَاوَاهُ
  • عالج العطلَ : بحث عنه وأصلحه
  • عَالَجَ الْقَضَايَا بِحِنْكَةٍ وَدِرَايَةٍ : تَعَامَلَ مَعَهَا ، زَاوَلَهَا ، مَارَسَهَا يُعَالِجُ الْمَوْضُوعَ يُعَالِجُ الأُمُورَ
  • عالج المشكلة : بحث عن أخطائها وصحَّحها
  • عَالَجَ فلانا : غالبه
  • عَالَجَ عنه : دافع
  • عَالَجَ الْمَعَادِنَ : خَدَمَهَا ، صَبَّهَا
  • عَالَجَ الشيءَ : زاوله ومارسه
  • عَالَجَ فلانا : غالبه
  • عَالَجَ عنه : دافع

في شكل مقال: ضرورة الالتزام بمنهجية تحليل المقال من مقدمة و جوهر يحتوى مجموعة من العناصر مع البرهنة و الدعم .

وناقشها: التحليل + النقاش

*****************************************************************************************************************

لعب الأدوار

الدور1: يا سادة و يا مادة يدلنا و يدلكم لطريق الخير و السعادة  خلاصة قولنا
العباد مجبورون على أعمالهم، لا قدرة لهم ولا إرادة ولا اختيار، والله وحده هو خالق أفعال العباد، وأعمالهم إنما تنسب إليهم مجازاً، فلا فعل ولا عمل لأحد غير الله تعالى وإنما تنسب الأعمال إلى المخلوقين على المجاز، كما يقال: زالت الشمس، دارت الرحى، من غير أن يكونا فاعلين أو مستطيعين لما وُصِفتا به. لذا قال معاوية بن أبي  سفيان : لو لم يَرَنيِ ربي أهلا لهذا الأمر ما تركني واياه، ولوكره الله ما نحن فيه لغيره، وأنا خازن من خزان الله تعالى ،أعطي ما أعطى الله ،وامنع ما منعه ، ولو كره الله أمرا لغيره.
  

********************************************************

الدور2: في ليله من ليالي الف ليله وليله في نفس الميعاد
اقبلت كعادتها شهرزاد لتحكي لشهريار اجمل ما لديها من حكايات وارق الكلمات
بلغني ايها الملك السعيد ذو الراي الرشيد أن خلاصة قول المعتزلة التي  ل\ثقِّبَ أتباعها بدعاة الحرية في الإسلام إن أفعال العباد ليست مخلوقة لله، وإنما العباد هم الخالقون لها. والعبد مستقل بعمله في الإرادة والقدرة، وليس لمشيئة الله وقدرته فيه أثر، فالعباد هم الذين خلقوا الطاعات والمعاصي، وخلقوا الخير والشر، وباشروها وخلقوها، وأوجدوا أفعالهم؛ ولذلك يجب على الله، أن يثيب المطيع؛ لأنه هو الذي خلق فعله، وهو حينما يفعل الحسنات كالأجير، والأجير يجب إعطاؤه أجرة، فيجب على الله أن يثيب المؤمنين. والعاصي هو الذي خلق الشر والمعصية بنفسه، وتوعده الله بالنار، فيجب على الله، أن ينفذ وعيده، وأن يخلده في النار.من قال: أن الله سبحانه خالق أفعال العباد ومحدثها، فقد عظم خطؤه لأنه يستحيل أن يكون فعل واحد مفعولا لفاعلين، ومقدوراً لقادرين وأثرا لمؤثرين

*******************************************************


الدور3: أيها الناس من عرفني فقد عرفني ، و من لم يعرفني فأنا أعرِّفه بنفسي : أنا فلان بن فلان .كنت أقول بخلق القرآن و أن الله تعالى لا يرى بالأبصار . و أن أفعال الشر أنا فاعلها ،      و أنا تائب مقلع ، متصد ّ للردّ على المعتزلة و مخرج لفضائحهم . ومذهبي هو الاقتصاد في الاعتقاد ،وهو مذهب بين مذهبي المجبرة والقدرية، وخير الأمور أوساطها .و نحن نفرق بين ما اضطررنا إليه وبين ما اخترناه ،وهو أنا ندرك تفرقة بين حركة الارتعاش الواقعة في يد الإنسان بغير محاولته وإرادته ولا مقرونة بقدرته , وبين حركة الاختيار إذا حرك يده حركة مماثلة لحركة الارتعاش ، ومن لا يفرق بين الحركتين : حركة الارتعاش وحركة الاختيار ، وهما موجودتان في ذاته ومحسوستان في يده بمشاهدته وإدراك حاسته - فهو معتوه في عقله ومختل في حسه، وخارج من حزب العقلاء . وهذا هو الحق المبين، وهو طريق بين طريقي الإفراط والتفريط وبهذا الاعتبار سمينا هذه المنزلة بين المنزلتين كسبا، وأخذنا هذه التسمية من كتاب الله العزيز وهو قوله سبحانه: ( لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت

*******************************************************************************************************************

أتدرب على تحرير المقدمة

 التعليمة: بعد هذا التمهيد  - المقدمة العامة - صغ الموضوع و الإشكالية لتكتمل بذلك المقدمة : 

المجموعة:1

مقدمة:

تعتبر الحرية من أهم المفاهيم والمصطلحات التي أثارت جدلاً واسعاً بين الفلاسفة والمفكرين، وهي من القضايا العامة التي تتعلق بكثير من المجالات سواء الدينية، الفلسفية،السياسية،الاجتماعية أو الأخلاقية وقضية الحرية تعتبر قضية مصيرية وحاسمة بالنسبة إلى الإنسان، ومن صدر الحضارة الإسلامية إلى اليوم تعددت و تناقضت المقولات و الرؤى في مسألة حرية الإرادة الإنسانية التي تناولها المتكلمون في مبحث القضاء و القدر  و هذا ما دفع أحدهم إلى القول مستنكرا ........................................................................................................................................................................................................................... .................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................؟

 التعليمة: بعد هذا التمهيد  - المقدمة العامة - صغ الموضوع و الإشكالية لتكتمل بذلك المقدمة : 

المجموعة:2

المقدمة:

تعد مشكلة الحرية من المشكلات التي شغلت العقل و الفكر الإسلامي قديماً و حديثاً، وثار بسببها جدال بين مفكري و فلاسفة الإسلام ، فهي من ناحية تعتبر من أكثر مشكلات الأخلاق صعوبة، ويرجع هذا إلى أنها في أساسها مشكلة ميتافيزيقية، ومن ناحية أخرى هي من أكثر المشكلات الحضارية المثارة منذ عهد الصحابة إلى اليوم و هذا ما جعل البعض يتساءل ................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................؟

التعليمة: صغ تمهدا - مقدمة عامة-  لتكتمل بذلك المقدمة ؟

المجوعة:3

المقدمة:

.................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................  و لعل هذا ما دفع البعض إلى التساؤل عن الفهم و الصورة الحضارية التي قدمتها الفرق الكلامية لحرية الإرادة الإنسانية  و عن مدى حاجة المسلمين اليوم إلى مزيد استيعاب معنى الحرية بقراءة جديدة للنص الديني  لمزيد استيعاب معنى الحرية حسب مستجدات العصر  لدعم مكانة الإنسان الخليفة ككائن حر فاعل قادر على الإحداث و التجاوز  و المساهمة الفاعلة في البناء الحضاري الإنساني الذي بدأ من آدم و يتواصل إلى قيام الساعة.

فأي فهم و أية صورة حضارية قدمتها المجبرة و المعتزلة و الأشعرية لحرية الفعل الإنساني؟و هل بإعادة قراءة النص الديني على ضوء مستجدات العصر و مزيد استيعاب معنى الحرية يمكن للمجتمعات الإسلامية العودة للفعل الحضاري  بقيادة مسلم حرّ فاعل قادر على الإحداث و التجاوز لخير أمته و خير الإنسانية؟

التعليمة: صغ تمهدا - مقدمة عامة-  لتكتمل بذلك المقدمة ؟

المجموعة:4

المقدمة:

........................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................

و في التاريخ الإسلامي اختلفت الفرق الكلامية الإسلامية من مجبرة و معتزلة   و أشعرية  في حرية الإرادة و الفعل الإنساني و قد كان لهذا الاختلاف ارتباط قوي بالواقع السياسي و الاجتماعي و الثقافي للمسلمين و هذا يبرر و يعطى وجاهة لتساؤل البعض عن الفهم و الصورة الحضارية التي قدمتها الفرق الكلامية الإسلامية لحرية الفعل الإنساني عند تناولها الركن السادس من أركان العقيدة الإسلامية بالدرس و التحليل كما أن واقع المسلمين في القرن الواحد  و العشرين  تجعلنا نتساءل كما تساءل بعضهم  عن مدى  حاجة المسلمين اليوم إلى إعادة النظر في النص التأسيسي على ضوء مستجدات العصر لمزيد استيعاب معنى الحرية و مكانة اللإنسان الخليفة و المسلم خاصة ككائن حر فاعل قادر على الإحداث و التجاوز.و سنحاول في هذا مقال مناقشة هذه التساؤلات  و المشاغل عبر الإجابة السؤالين رئيسيين ، ألم تخرج مقولات الفرق الكلامية المشهورة من مجبرة و معتزلة و أشعرية عن مجال الوحي الإلهي الداعي إلى إعلاء منزلة الإنسان الخليفة و إقرار الحرية و سلطة العقل من أجل الفعل الحضاري في الكون؟ ما حاجة المسلمين اليوم إلى إعادة النظر في إشكالية الحرية من كل جوانبها ليكون المسلم المعاصر حرا فاعلا قادرا على الإحداث و التغيير و التجاوز نحو الأفضل؟

**************************************************************************************************************************

الطابع الإشكالي لمسألة حرية الإرادة الإنسانية: أتدرب على تحرير فقرة

العنصر 1: من أسباب تباين الرؤى في حرية الفعل الإنساني

العامل العقدي     المجموعة1

العامل السياسي المجموعة2

النص التأسيسي       المجموعة 3

العامل التاريخي و الاجتماعي  المجموعة 4  

الجملة الرئيسية : الجملة مفتاحية

جملة مساعدة

جملة مساعدة

الجملة الفرعية

جملة مساعدة:  مفسّرة مساندة   لجلاء الفكرة

جملة مساعدة

جملة مساعدة

الجملة الفرعية

جملة مساعدة

الجملة الرئيسية

جملة مساعدة

الجملة الرئيسية

جملة مساعدة

جملة مساعدة

جملة مساعدة

جملة مساعدة

جملة مساعدة

جملة مساعدة

الجملة الفرعية

جملة مساعدة

الجملة الفرعية :   جمل معلّلة داعمة

الجملة الفرعية

الجملة الفرعية

جملة مساعدة

الجملة الفرعية

الجملة الفرعية

الجملة الرئيسية

جملة مساعدة

سؤال تخلص للعامل السياسي

سؤال تخلص للنص التأسيسي

سؤال تخلص للعامل التاريخي و الاجتماعي

سؤال تخلص  للعامل السياسي

أنواع الجمل المطلوب استعمالها في الفقرات:

*الجمل التقريرية: ننقلها دون أن ندخل فيها أحاسيسنا        *جمل الرأي : يعبّر بها عن رأي في قضية الحال و هي أسباب تباين الرؤى في حرية الإرادة الإنسانية       *الجمل المثبتة: جمل تتحدث عن وقائع و أحداث لا تحتمل التكذيب     *الجمل الاعتراضية أو التفسيرية: تأتي أثناء الكلام لإفادته و تقويته و إصلاحه و إيضاحه و بيانه    *الجمل الاستفهامية: هي سؤال تستهل بأداة استفهام

أحرّر فقرة :

........................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................

***********************************************************************************************************************

العنصر الأول

-أيّ فهم ( للفرق الكلامية الإسلامي الثلاث المشهورة المجبرة و المعتزلة و الأشعرية ) لحرية الإرادة الإنسانية؟    

 ينجز على مطبوعة الرسم البياني

-أيّ صورة حضارية قدمتها الفرق الكلامية الثلاث من خلال مقولاتها في حرية الفعل الإنساني.

التعليمة: رتب الجمل التالية ثم اطرح سؤالا أو أكثر ( في بداية الفقرة أو وسطها أو نهايتها)

-  -*الفكر الاعتزالي شكل رد فعل سياسي لإعادة الحكم الشورى و مقاومة الفكر الانهزامي الاستسلامي

-  -*مثلت مقولة الجبر التي ظهرت في ظروف تاريخية خاصة انحراف فكري ظهر لتبرير ممارسات الأمويين التسلطية ثم صار  عقلية منتشرة بين الناس سيقع اللجوء إليها لتبرير أي انحراف سلوكي أو فشل في الحياة.

-  -*تلاقح الثقافات عبر فرقة المعتزلة التي تأثرت بالفلسفة اليونانية  فكانت حامل لواء النزعة العقلية  في الفكر الإسلامي لقد كان روّاد الفكر الاعتزالي أهل نظر و جدل و مناظرة  و أكّدوا على دور الإنسان       و مسؤوليته في الوجود

-  -*إن سيطرة الجبرية على حياة الناس كنظام ثقافي و اجتماعي يحكم سلوكهم و يقود نحو الرضا المطلق بالعبودية و التبعية .                                                                          

-  -* نظرت الفرق الكلامية لمسألة حرية الإرادة الإنسانية عبر تاريخ المسلمين و ما حدث بينهم من خلاف و اختلاف أدى إلى الفتنة بل إلى القتل أحيانا أراد المعتزلة بمقولتهم في حرية الإرادة الإنسانية تنزيه الإله بنفي الظلم عنه تعالى

-  -*كانت  المعالجة التراثية لمشكلة الحرية معالجة ماورائية مما جعل الحياة الخاصة و العامة تنصبغ بصبغة الحتمية أعاقت المسلم من استكمال ذاته و متطلبات وجوده

-  -* لا شك أن الواقع بروافده الثقافية و بمشاغله السياسية و الاجتماعية يؤثر في التوجهات الفكرية للنخب المثقفة – مؤسسي مذهب الجبر و الاعتزال و الأشعري و للبشر عامة  و من ثم يكون من الخطأ الاحتكام إلى فهوم أفراد معينين أو جيل معين للدين و القرآن و الاكتفاء بها.

-  -* إن نمط الحياة القدري لا فاعلية و لا فعل جماعي و لا نمو اقتصادي و لا مناقشة و لا ثقة و لا تعاون و لا حرية إن نمط التنظيم القدري يكبح النمو الإنساني و الفكري و الاقتصادي

-  -*بعد فتن و بعد شعور حكام الدولة العباسية بكره العامة لهم أضحى إزاحة المذهب الاعتزالي ضرورة و اتخاذ المذهب الأشعري بديلا لاجتماع الأمة عليه شعبا و سلطة و تأمين استمرار الولاء للدولة

-   -*إفراط المعتزلة في تقرير سلطة العقل و محاولتهم فرض آرائهم على العامة بالقوة و التجائهم إلى سياسة الجزرة و العصا و التنكيل بالإمام أحمد بن حنبل مهد الطريق لبروز الأشعرية .

-  -* كل فرقة من الفرق الكلامية حاولت بطروحاتها و منهجها أن تمسك بطرف من أطراف الحقيقة

-  -* كل فرقة من الفرق الكلامية الثلاث عمدت إلى تأويل النص الديني و الانتقاء منه لخدمة توجهاتها مما جعل من التأويل أداة لمعالجة النصوص الدينية برؤى مختلفة منبثقة من مشاغل الناس و واقعهم

**************************************************************************************************************************

العنصر الثاني 

المجموعة 1: التعليمة: رتب الفقرات بترقيمها بعد  ملأ كل فراغ باللفظ المناسب

قال تعالى: ( و يضع عنهم إصرهم و الأغلال التي كانت عليهم) الأعراف 157

- مسلما  - العصر الحديث –العقل – غاية  - الحرية  – مسلم - النص القرآني -

*و بإعادة قراءة .......................على ضوء مستجدات و متطلبات ........................يكون مفهوم ........... إنماء لذات المسلم و إعلاء لشأنها و احتكام إلى ........و طلب المعرفة و التسامي و الشعور بأن لوجود الإنسان معنى و .......  لن يتحققا إلا عبر تمتع الإنسان ........ كان أو غير ......... بالحرية

الأنموذج – النظريات – النقدية  - الزمانية -  التبعية- عبء- التمجيدية  -

* بالحرية يتخلص المسلم المعاصر من سلطة ............. الكابت الضاغط عند دراسة الأفكار و ................ الموروثة عن السلف التي تغلب عند  دراستها منذ قرون و إلى اليوم  المواقف ...............و تنعدم المواقف ........... و تأطير الظواهر بظروفها ...............و المكانية مما حولها إلى تراث .......... كان عاملا من عوامل التخلف الذي تعيشه المجتمعات الإسلامية و الذي سيحاول محمد عبده و جمال الدين الأفغاني و غيرهما من زعماء الإصلاح الديني في القرن التاسع عشر مقاومته لأئن النص القرآني نزل لتحرير الإنسان من كل أشكال ............ و العبودية و صدق الله العظيم القائل:

****************************************************************

 المجموعة 2: التعليمة: رتب الفقرات بترقيمها بعد  ملأ كل فراغ باللفظ المناسب

*يقول مصطفى فاضل باشا و هو من زعماء الإصلاح الديني في العصر الحديث :(الحرية أول مرب للأمم و هي تخلق كل مرب عداها و ما من مرب يسد مسدها)

– التواكل -  الحرية - القضاء و القدر -

*و مع عودة الجدل حول ..................... في العصر الحديث  دعا زعماء الإصلاح الديني  في العالم الإسلامي إلى ...........  بمفهومها المعاصر لأنها الكفيل بمحاربة عقلية ........... و العجز التي سادت المجتمع الإسلامي لقرون.

- الفساد - إرادة الخير – المسؤولة –

*فترسيخ الحرية .....................  في مجتمعنا الإسلامي المعاصر من  شأنها أن ترشد سلوك المسلم و تدفعه إلى ................... للغير و مجانبة ..................و الإصلاح  في الأرض و تحمل  المسؤولية و هذا ما دفع مصطفى فاضل باشا إلى القول يأن

- التواكل – المجتمع الإسلامي المعاصر -

*لن يتجاوز ........................ المعاصر العوائق و القيود و الجمود و العجز و............. و الانهزامية    و التخلف إلا بالحرية المسؤولة

المجموعة 3 : التعليمة: رتب الفقرات بترقيمها  بعد  ملأ كل فراغ باللفظ المناسب

– الفهم – الحرية -

ميخائيل نعيمه  يقول : (...........  ثمرةٌ  نادرةٌ،  تنبتُ على شجرةٍ  نادرةٍ، اسمها ........ (.

– الفاقة - الحرية- مزقت –مستقبل -

*إن التحدى الكبير الذي يواجه المجتمع الإسلامي المعاصر هو كيف نجعل من ......... في فكرنا و عقلنا انطلاقا نحو ............ زاهر لا نرى فيه الفقر و ............ و الأمية و الفوضى و الحروب و الانقسامات التي ............ صفوف المسلمين

– الابتكار –المفكر - الإبداع  

*الحرية دافع إلى ...............  الذي يعنى الإضافة و التطوير  و ................و الإثراء  و هو مطمح الإنسان  ............ الفاهم لحاجيات عصره و هذا ما جعل الأديب

– الحرية – التخلف -  

*المجتمعات الإسلامية اليوم في حاجة إلى تأسيس نمط حضاري معاصر يمكنها من الخروج من ...............و اللحاق بركب الأمم  المتقدمة  و لن يتم هذا إلا عبر التشبّع بمبدأ ............. المسؤولة

النص القرآني – الإصلاح – الهدم -

*الغاية النهائية للحرية المسؤولة كما أقرّها .................... غايتها النهائية البناء لا ...................  و .................في الأرض لا الإفساد فيها

***************************************************************************************************

المجموعة 4 : التعليمة: رتب الفقرات بترقيمها  بعد  ملأ كل فراغ باللفظ المناسب

الحرية – العبقرية-  القطيع 

 *كيف تعرف الحياة والعلم، والفن، والأدب الازدهار إذا لم تلمسها عصا ............المبدعة الساحرة؟ هل تصلح الحياة وتهنأ إلا في ظلال الحرية؟ وهل يسبح الفكر في عالم النبوغ و................ إلا على أجنحتها؟ كيف يتذوق طعم الحرية من كان ك..............، يؤمر فيطيع؟

أمانة -  الاستخلاف -

*و المسلم القوي المتشيع بتعاليم الإسلام هو المسلم الفاعل في حياته و مجتمعه و عالمه من أجل  أداء ................عجزت السماوات و الأرض عن تحملها ألا وهي أمانة .................... أو قل أمانة الحرية  التي تدفعنا إلى طرح هذه الأسئلة على أعداء الحرية ف

المسؤولية – دعوة -

*الحرية ترتبط ب...................، والتأكيد على خلاف ذلك ...............إلى التنصل من المسؤولية

حرية – للعبودية – بحقوقه -

*فالحرية متى أضرت بحياة الإنسان و .................. الإنسانية انقلبت إلى ضدها فلا تعود ................ بل شيء آخر منتج .................... للديكتاتورية للفساد للإرهاب للعبث و للفوضى 

 

*************************************************************************************************************************

ٍجملة تخلص و  سؤال فتح آفاق

التعليمة:

صغ جملا و أسئلة تفتح بها أفقا و امتدادا جديدا للموضوع مستعينا بالفقرة التالية و احرص على أن تكون هذه الجمل الأخيرة في التحليل و الفقرة الختامية للمقال بمفردات و تراكيب بليغة ساحرة لترك تأثير كبير على القارئ.

المجموعة:1

نص مساعد للاهتداء إلى فتح آفق و امتداد مناسب لموضوع المقال.

يشير " روبرت كين" ( 1809- 1890)إلى أن مشكلة الحرية الإرادة نشأت في التاريخ الإنساني، عندما بدأ يشك الناس ويرتابون في أن أفعالهم يمكن أن تكون محددة عن طريق عوامل مجهولة بالنسبة إليهم، وكذلك بعيدة عن سيطرتهم وتحكمهم. وهذا يفسر بوضوح لماذا يعتبر نظريات الحتمية ذات أهمية وشأن كبير في المناقشات التي تتعلق بحرية الإرادة. ويلاحظ "كين" أن مذاهب الحتمية اتخذت أشكالاً وصوراً متعددة، منها على سبيل المثال الحتمية الطبيعية أو المادية، الحتمية المنطقية، الحتمية السيكولوجية، الحتمية البيولوجية. ومن وجهة نظره، رغم تعدد صور وأشكال الحتمية، إلا أنها ترتكز على مفهوم جوهري وأساسي هو أن الحدث "مثل الاختيار أو الفعل" يكون محدداً عندما توجد ظروف أو أحوال وشروط نحصل عليها مسبقاً "مثل القضاء والقدرة أو أسباب وعلل سابقة" بالإضافة إلى قوانين الطبيعة.

حماد الدين إبراهيم عبد الرازق الحرية بين الحتمية واللاحتمية دراسة في فلسفة

إن مفهوم الحرية متعدد و متنوع ، أليس هناك حرية الفنان المبدع في مقابل الخضوع للأنماط  و المعايير ، و في نفس الوقت هناك حرية القانون مقابل حتميته ، و ماذا عن حرية العالم الرياضي في اختيارات بديهيات نسقه ، و حرية المؤرخ في رؤيته لوقائع التاريخ؟ و حرية الفيلسوف في انتقاء مسلمات فلسفته؟ أهي حرية ميتافيزيقية انطولوجية أم حرية و وجودية عينية ؟ أم اجتماعية شخصية؟ أم حرية دينية ، هل الإنسان مسير أم مخير ؟ . كل هذه الإشكاليات عن حرية الإرادة و الأسئلة المطروحة سوف يجيب عنها الباحث روبرت كين في كتابه حرية الإرادة

فتح آفاق:

جملة أو جمل تخلص:

............................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................ سؤال أو أسئلة فتح آفاق:

........................................................................................................................... ؟     .............................................................................................................................؟

التعليمة:

صغ جملا و أسئلة تفتح بها أفقا و امتدادا جديدا للموضوع مستعينا بالفقرة التالية و احرص على أن تكون هذه الجمل الأخيرة في التحليل و الفقرة الختامية للمقال بمفردات و تراكيب بليغة ساحرة لترك تأثير كبير على القارئ.

المجموعة2:

نص مساعد للاهتداء إلى فتح أفق و امتداد مناسب  لموضوع المقال.

يقول الفيلسوف الفرنسي  منتسكيو ( 1689- 1755): ليست الحرية هي القيام بكل ما نريده الإنسان بل الحرية هي القيام بما  تيسمح به القوانين فالقانون لا يعارض الحرية بل ينظمها)

تقول الفيلسوفة الألمانية حنة أرندت( 1906 -1975) : السياسة و الحياة الاجتماعية هي مجال ممارسة الحرية الفعلية و في غياب تنظيم سياسي لا يمكن الحديث عن حضور الحرية

يقول الفيلسوف الفرنسي جون بول سارتر( 1905-1980 ): إن الإنسان محكوم عليه بأن يكون حرا إنه يحمل ثقل العالم كله على كتفه إنه مسؤول عن العالم و عن نفسه بصفته نوعا متميّزا عن أنواع الوجود الأخرى

الإنسان خاضع للضرورات و الإكراهات التي أنتجته

                  موقف العلوم الإنسانية

الاجتماعية و الثقافية                      النفسية                        البيولوجية

ابن خلدون    ج ج روسو              سيغموند فرويد                 الشدود الصبغي

الإنسان       الإنسان كائن         اللاشعور هو المحرك    ADN                  

 ابن بيئته     اجتماعي بطبعه        الرئيسي الفعلي

                                            للسلوك الإنساني

فتح آفاق:

جملة أو جمل تخلص:..

............................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................ سؤال أو أسئلة فتح آفاق:

........................................................................................................................................ ؟     ..........................................................................................................................................؟

التعليمة:

صغ جملا و أسئلة تفتح بها أفقا و امتدادا جديدا للموضوع مستعينا بالفقرة التالية و احرص على أن تكون هذه الجمل الأخيرة في التحليل و الفقرة الختامية للمقال بمفردات و تراكيب بليغة ساحرة لترك تأثير كبير على القارئ.

المجموعة: 3

نص مساعد للاهتداء إلى فتح آفق و امتداد مناسب لموضوع المقال.

لقد أثار العرب مسألة الحريات قبل غيرهم من شعوب آسيا وأفريقيا منذ القرن التاسع عشر الميلادي، سواء كانت تلك الحريات سياسية أم اجتماعية، أم ثقافية،.. خصوصا على أيدي المثقفين –و زعماء الإصلاح الديني كالأفغاني و عبدة- والكتاب من أبناء النخبة التي تأثرت بالأفكار التحررية الغربية، وكان أغلبهم من المستنيرين الذين كانوا يتطلعون إلى إيجاد فرص جديدة للحياة المدنية الحديثة، وخلق بدائل حقيقية لما كان سائدا من المتوارث قديما... وفي الفكر العربي الحديث؛ كان العرب من أولئك الذين عشقوا الحرية، وأفاضوا في الحديث عنها إبان القرن العشرين، في جلساتهم، وندواتهم، ومؤتمراتهم، وفي صحفهم وبرلماناتهم، وتظاهراتهم، وفي أشعارهم، وأغانيهم، وإبداعاتهم،.. كونها مسألة عاشت في ضميرهم ووجدانهم طموحا وأملا – رغم ما تعيشه هذه الشعوب من حروب أهلية و فتن و فقر و فاقةو تخلف و انتشار للأمية .- 

أحمد الحَمدي  مقال بعنوان الحرية هي المسؤولية - بتصرف-

فتح آفاق:

جملة أو جمل تخلص:..

............................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................ سؤال أو أسئلة فتح آفاق:

...........................................................................................................................؟     ..........................................................................................................................؟

التعليمة:

صغ جملا و أسئلة تفتح بها أفقا و امتدادا جديدا للموضوع مستعينا بالفقرة التالية و احرص على أن تكون هذه الجمل الأخيرة في التحليل و الفقرة الختامية للمقال بمفردات و تراكيب بليغة ساحرة لترك تأثير كبير على القارئ.

المجموعة : 4

نص مساعد للاهتداء إلى فتح آفق و امتداد مناسب لموضوع المقال.

لقد اهتم زعماء الإصلاح الديني في القرن 19 بداية القرن 20 بمسألة الحرية والقدر للدفاع عن جوهر العقيدة الإسلامية  وتخليصها من الشوائب وهو مشروع الإصلاح الشامل الذي يسعى الأفغاني وعبده إلى تحقيقه . تميز المشروع الإصلاحي لهذين  المصلحين بتصحيح المفاهيم التصدي للشبهات بنظرة عقلانية .تقوم مسألة  الحرية والقدر عند زعماء الإصلاح على مبدأ السببية فأفعال الإنسان مرتبطة بسلسلة من الأسباب تندرج ضمن نظام الكون وإرادة الإنسان حلقة من حلقات تلك الأسباب وهي مرتبطة بإدراكه ووعيه ومن هنا نرى تأثير الأفغاني وعبده بالموقف ألرشدي  واحتكامها إلى العقل  جهة والنزوع إلى جدل متكلمين  جهة أخرى .

الحرية و القد ر– موقع التفكير الإسلامي للسنة الرابعىة آداب

فتح آفاق:

جملة أو جمل تخلص:

............................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................ سؤال أو أسئلة فتح آفاق:

.....................................................................................................................؟     ......................................................................................................................؟

 

************************************************************************************************************************

أسئلة في الحرية و القضاء و القدر

ما ماهية الحرية؟ وهل هي مكتسبة أم فطرية؟ وهل هي شعور أم فكرة؟ وما هي أقسام الحرية؟ وأشكالها؟ وهل هي فردية أم اجتماعية؟ وكيف يمكن الاتفاق عليها؟ وهل للحرية ثمن؟ وهل هي حق؟

هل الحرية حق أم استحقاق؟ وهل الحرية حق للجميع؟ 

هل نحنُ أحرار؟ إذا كنّا كذلك فما هي مساحة حريّتنا وما حدودها ؟ ماذا نعني بالقول أنَّ فلاناً من النّاس حرٌّ ؟ وما صلة الحريّة بالعبوديّة ؟ وهل يمكن للفرد أن يكون عبداً وحرّاً بآنٍ معاً ؟ هل حرّيّتنا مطلقة أم مقيّدة ؟ أليس خضوع الحريّة لمقتضيات القيم الأخلاقيّة والذّوق الجماليّ والعادات والتّقاليد والأعراف والقوانين الاجتماعيّة ، صورة من صور القسر الخارجيّ للحريّة ؟ وهل بالإمكان تحقّق الحريّة دون ملازمة تلك الصّور القسريّة لها ؟هل صحيحٌ أنّ الحريّةَ تُقاومُ التّحليل لأنّها "مفهومٌ موضعُ مساءلةٍ في جوهره " كما يُقالُ أحياناً ؟ ألم تقترفُ جرائم كثيرة باسم الحريّة ؟ أليست الحريّة مسؤوليّة ؟ هل حرّيتنا مطلقة أم مقيّدة ؟ وهل بوسعنا الوقوف على تحديداتها النّظريّة وإشكالاتها العمليّة ؟.

ان التحدي الكبير الذي يواجهنا هو تحدي البحث عن الحرية وكيف نجعل من الحرية في فكرنا وعقلنا انطلاقة نحو المستقبل..؟ 

ماهي “الحرية” فعلاً؟ وكيف نعيشها ونتصورها؟ وما هو الإنسان “الحر”؟ .

هل هي مقادير نصنعها بأيدينا أم هو قدر مكتوب علينا أن نلقاه ولا مفر منه؟

فهل رفع شعار الحرية بإطلاق يحدد مشاكلنا، ويحل أزماتنا؟ أم يزيدها غموضاً وتناقضاً وتصارعاً؟

هل من الحرية ان نعطي الشخص العاقل البالغ حرية الانتحار ؟

هل من الحرية ان تعطي الشخص العاقل البالغ حرية قطع طرف من اطرافه ( اليد او الرجل او اصبع او أي شيئ .... بجسمه ) ؟
هل من الحرية ان تعطي الشخص البالغ العاقل حرية تعاطي المخدرات ؟
إلى متى يتم التعامل مع الحرية كسراب؟

فهل علينا أن نسلم أن الإنسان مسيّر ؟ أم علينا أن نفهم أنفسنا أولاً لكي ندرك أن الإنسان مخيّر .. ؟ أم كلاهما ؟؟ هل كل شيء نفعله وكل خيار نتخذه مكتوب ومقرر ؟ من كتبه ؟

كيف نفهم قول الله تعالي ( فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام)، والقلوب بيد الله يقلبها كيف يشاء. إذا قلبي ليس بيدي والهداية والإضلال بيد الله، فكيف يكون الرد؟

لو أننا اتفقنا أن الحياة اختبار فلماذا يختبرنا الله طالما أنه يعرف النتائج؟

إذا كان لله على اللوح المحفوظ عمل كل منا وشقي أو سعيد فلماذا يحاسبنا وهي أمور مقدرة سلفا؟

لقد ولدنا أحراراً، فلماذا يستعبدنا الناس إذاً؟ هل فعلاً أصبحنا عبيداً؟ وهل فقدنا زمام إرادتنا؟ أين نحن من العالم الحر؟ أم أن الحرية كلمة وجدت للشعراء الحالمين فقط؟ ماذا تعني لنا كلمة حرية؟ هل هي أن تكون قادراً على فعل كل ما تريد.. جسمياً.. وعقلياً؟ هل للحرية قيود؟ من يفرض هذه القيود؟ وهل هناك حرية مطلقة؟ وهل يمكن الوصول إليها؟

كيف تعرف الحياة والعلم، والفن، والأدب،..والازدهار إذا لم تلمسها عصا الحرية المبدعة الساحرة؟

 هل تصلح الحياة وتهنأ إلا في ظلال الحرية؟

هل يسبح الفكر في عالم النبوغ والعبقرية إلا على أجنحة الحرية؟

كيف يتذوق طعم الحرية من كان كالقطيع، يؤمر فيطيع؟

ألا يعني القول بالحرية بما هي القدرة على الفعل المطلق سقوطا في الفوضى؟

هل الشخص فعلا يتمتع بحرية الاختيار أو حرية الإرادة .وبالتالي فهو ذات مستقلة ومسؤولة عن كل ما يصدر عنها من أفعال أم أن الاكراهات (الاجتماعية ، التاريخية ، النفسية،السياسة) التي يعيش ضمنها تتحمل جزءا من المسؤولية أو كلها؟

فهل الإنسان حر أم أنه خاضع لحتمية ما؟ و إذا كان خاضعا فما هي حدود هذا الخضوع؟ و هل هو خاضع بشكل مطلق أم أن خضوعه محدود و نسبي؟

************************************************************************************************************************

آيات  يفهم منها الجبر و أخرى الاختيار أو الكسب:

 قال الله تعالى: ( و ما رميت إذ رميت و لكن ّ الله رمى  )

في  الحديث الصحيح  ( لن يدخل أحدكم الجنة بعمله ، قالوا : و لا أنت يا رسول الله ؟ قال : و لا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمة منه و فضل ) 

قال الله تعالى: ( ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون )

قال الله تعالى: ( و الله خالق كلّ شيء )  

قال الله -تعالى- عن عيسى: ( و إذ تخلق من الطين كهيئة الطير ) 

قال الله تعالى : (قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللّهُ لَنَا هُوَ مَوْلاَنَا وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (التوبة 51

قال الله تعالى:  (مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (الحديد 22

قال الله تعالى:  (إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ (الرعد 11

قال الله تعالى:  ﴿وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ)

قال الله تعالى : ﴿إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً﴾

قال الله تعالى:  (لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ)  البقرة 286

قال الله تعالى:  ( وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ) آل عمران 25

قال الله تعالى:  ( تلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ ) البقرة 134 

 

×